(يرجى الإشارة إلى مصدر النص الأصلي عند استخدامك للمحتوى المعاد صياغته)
إعادة الصياغة هي اقتباس الفقرات النصية المتاحة سلفا من مصدر موجود بالفعل وعرضها مرة أخرى ولكن بألفاظ مختلفة مع احتفاظ النص الجديد بنفس معاني المحتوى الأصلي، وعادة ما يكون شرحًا أو توضيحًا للنص الأصلي. فمثلا يمكن تفسير عبارة "كان ضوء الإشارة أحمر أمام سيارتي" على أنها "أوقفت مركبتي بسبب الإشارة".
إذا حاولت إنشاء محتوى بشكل منتظم ، ربما لمدونتك أو موقعك المقالي، فقد يكون لديك فكرة عن مدى صعوبة إنتاج مقالات عالية الجودة بشكل متكرر. هذه المهمة عادة ما تستغرق وقتًا طويلاً، وتتطلب جهدًا مكثفًا، وتتطلب خبرة عالية المستوى بما في ذلك إجادة اللغة العربية وقواعد النحو والإملاء ومهارة الكتابة الصحفية. ومع ذلك ، فإن المحتوى ضروري للغاية إذا كان عملك على الإنترنت يعتمد على المحتوى المقالي والنصوص المكتوبة.
بالطبع، كتابة المحتوى الخاص بك يدويًا ، جملة بجملة هي أضمن طريقة لضمان جودة عمل خالٍ من الانتحال والاقتباس، ولكن هذا ليس بالأمر السهل عادةً، خاصةً إذا كنت تبحث عن نتائج جيدة وقابلة للفهم والقراءة. وتتمثل إحدى طرق التعامل مع هذا في الاستعانة بكاتب مستقل محترف لمساعدتك في تلبية احتياجات المحتوى الخاصة بك. لكن مرة أخرى، فإن توظيف كاتب محترف ليس هينا أو رخيصًا على الإطلاق.
إذن ماذا يجب أن تفعل؟ حسنًا ، الأسلوب الأرخص والأسرع هو استخدام أداة إعادة الصياغة العربية باستخدام ذكاء الاصطناعي.
هذه الأداة هي جزء من تقنية برمجية آلية تُستخدم لإعادة كتابة النص (مثل مقال في موقع) بحيث يتم ترك الرسالة الإجمالية ومعنى المحتوى الأصلي كما هو أثناء تغيير الصياغة بشكل كبير بحيث يعمل عن طريق قراءة وفهم النص الذي تدخله تقنيًا ثم إعادة كتابته لإنتاج نسخة مختلفة يمكن قراءتها وفهمها.
يتم استخدامه بشكل شائع من قبل منشئي المحتوى ومسؤولي مواقع الويب والمدونين ووكالات التسويق في محاولة لتقليد نجاح المحتوى الحالي أثناء الظهور الأصلي. ووفقًا لذلك ، يشير مصطلح "تدوير المحتوى أو إعادة الصياغة" إلى عملية إعادة كتابة مقال بألفاظ ومصطلحات مختلفة مع مراعاة الحفاظ على نفس المعنى الأصلي.